Kurtejiyana min

Li payîza welatê xwe ku niha kêliyên jiyana min bûne malzaroka êşên wê û tebata xwe bi serpêhatiyên axa wê tînim, li 4ê heyva 11 li sala 1988ê di hembêza bajarokê Tirbespiyê de ji dayîk bûm. Zarokatiya min, roj û demên gulgulî û yariyên zarokatiya min û hevaltiya min ya bi dilopê baranê re, bi leystikên tîrêjên rojê re a li ser axa dayika min derbas bûn. Lê, wek gelek malbatên kurd yê rojavayê kurdistanê, ez jî li gel malbata xwe bûm koçberê welatê xerîbiyê. Ev çend salin em li Almaniya niştecihin. Jiyana min di navbera çar dîwarên cemdî, xwendin, wêne û helbestê de derbas dibe. Li vî welatê dûrî çand, bêhin û evîna welatê min, wêne û helbest bûne zimanê min, bi taybetî wêneçêkirin bûye zimanê derûna min. Jibîr nekim, kesatiya diya min, rondikên wê, awirvedana wê, sirûda kenê wê bûye wêneke her kêlî ya eşqa welat li ber çavê min…Li vî welatî her roj birînên xwe bi bîranînên hesreta axê derman dikim, lê çi bikim her birîneke min ji birîna din re dibe dayik!

Samstag, 31. Oktober 2009

إنتحار قيثارة


ليالي الخريف مُقبلة

زيارة سنوية بزي أخر

و يبقى الوعد قصيدة حب

كنت اكتب قوانينها بشغف

و اتلوها المرة تلو الألف


بانتظار خريف قد تتحقق فيه

و يتم اللقاء

كم من خريف مر على أول موعد

ذات خريف صليتُ لحبنا

كتبت ألف بيت شعر

حلفت بالقمر أن نلتقي

خريفية اللقاء كنتُ

خريفية الفراق كنتُ

و خريفية الموت بين يديك أصبحت

أ يا رجلاً من ورق
تحارب و تقاتل بريشتك

هزائمك و انتصاراتك على لوحات خشب

تسللتَ دهاليز قلبي


نسفتَ كل شيء بعود كبريت

أشعلتَ نيران نيرون في مملكتي

كنت ذات يومٍ وطن يسكنني

من أين أتيت بكل هذي الأمواج المحرقة؟!

و من أين أتيت بكل ما ألحقته بي من دمار؟؟

احرقتني

فكم طفلة في الحب كنت

وكم ساذجة الظنون كنت

ليتني أحرقتُ حينها مصباح هواك قبل أن احترق

و يا ليتني قتلتُ حبك قبل أن أُقتل

إلا أننا انتهينا
و انتهت فصول الحكاية

أعيش اليوم لحظات حبك الأخيرة

أريد أن انتهي منك

إلا إني ما زلت أخاف

أخاف أن يشتعل رماده من جديد

فحبك مخيفا حتى في لحظات موته!!

................................................


Canê

أوتار جنوني



اوتار جنوني

اكرهك ..ام احبك!!

تراني على نفسي اكزب ام عليك

بل انا الف احبك..

احبك يا رحيق انتظاري

ولم اشعر بالاهانة ابداُ من غيرك

اريد ان اكرهك ..

الا اني احبك اكثر!!

اريد ان اغضب منك..

اريد ان اثور عليك..

اريد ان اقاطعك..

اريد ان ابتعد عنك...

الا ان كل شي يربطني بك

كل الطرق تأدي اليك

حتى التي اسلكها للنسيان

بين السطر و السطر اتنفسك

بين شهيقي و زفيري افتقدك

و انت ما زلت تمارس بعنفوانية صخبك في واحتي

و التسرب في اعماقي

صلبتني دهورا في معابد برودك

بالله عليك علمني كيف اخلع عني ثوب الجنون

حقا اني تعبت...

تعبت من جنوني و تعقلك

تعبت من ثوراتي و ثباتك

تعبت من هزياني و برودك

ايها اللامبالي

انت الذي تتقن كل الفنون الا فن الحب

تتقن كل اللغات الا لغة الشوق

لا تقل لي انك متعبا!!

ان كنت متعبا فانا اليوم الف متعب

اصغي الى انفاسي قبل ان تغضب

ستجد الكثير من الهذيان

هلوسة نبض لا حدود له

جميعها بحاجة اليك لتعيد توازني!

لا يغرنك صمتي

اعتدت ان اقدس الوجع

و لا زلت قادرة على الاختفاء في حضنك

لقد سئمت انتظار تحقق المستحيلات

ها انا اخلع عني ثوب الجنون

و اتكمش في ذلك الركن الغامض في عالمك

و الان دورك لتخلع عنك وشيش الكون و تسكنني


!!!

Canê

قارعة الانتظار

قارعة الانتظار





انتظرتك..

و ما زلت اتدحرج في حبك نحو الهاوية

اصطدم بالكثير من المستحيلات الا اني استمر في النزول معك

و اليك

بسرعة

نحو ابعد نقطة في العشق الجنوني..

حيث لا حدود بيني و بينك

عشقي هو معجزتي معك

بدت احب سيطرتك..

لأن ثقوب شراعاتي لم تعد قادرة على الابحار دون عونك

انت يا منفاي و يا ربان سفينتي

انت يا كل المتناقضات في حياتي

يا هويتي ويا ذكرى ميلادي

يا اول من علمني الشوق و الغضب

يا من اشعلت في عالمي حربا

و دمارا...

علمتني الموت على قارعة الانتظار

متت فيك حتى ابعد حدود الموت

و كنت واثقة ان موتي فيك حياة

منك استجدي الحب يا قاتلي

لاني عرفت ان عزي في خضوعي لسطوة حب

و كبريائي هو النوم في نظرة من عينينك

كفاني انتظارا

حقاً اني سئمت

هذه أخر محاولاتي ل استيقاظك

و بعدها على الحب السلام

فأ اقترب...

امسك بيدي

دعني أذوب بين يديك

احضني ..

و اغمض لي عيني

انقزني

قبل ان يبلعني البحر

و تنتهي الحكاية كما البداية
.........


Canê

Montag, 19. Oktober 2009

كفانا بعداُ

كفانا بعدا
اقترب..
لاعلن عليك دهشة اشواقي
و جنون حرفي
كفانا بعدا
فسنابل الحب بدت تغسل قلبي بالحنين اليك
انني اسقط
اسقط على غيوم ملتهبة بخيوط الشمس من نبطك
اقترب
لنبقي وطن واحد
و ليحتل عشقك شراييني
احتتلني
استعمرني
و لتطربني بقايا انفاسك المعطرة
لقد بدت زفرات الشوق تحرقني
اني اناديك بملاء قلبي افتقدك
و اشتاق لمناجاة سحائب المطر
و هزيان الاحساس
و جنون الحب
كفانا بعدا
دعني اعيش مرة اخرى بحبك
و انام في دفئ قلبك
ازرع خناجرك في جسدي كما تشاء
لعلك تقتلني و تقتلني الف مرة اخرى
فاعشقك لليلة اخرى
و لعمر اخر
دعني اغرق بك
و امتزج بك
كامتزاج الجنون الزائب في خلاياك
دعني اشعر باشواقك
و اجمع اشواقي بك
بعثر احزاني
دعني استحم بك عطرا يلف مساءات قلبي
لا تبتعد..
اخاف ان تتجمد حواسي المتلبسة بدفئ انفاسك
كن بالقرب
كن بالنبط
كن بالروح
ضمني.. لملمني..
و احضني اكثر
فانا ضائعة ما بين عشقك و جنوني

Canê

Samstag, 17. Oktober 2009

pênûsa min

بعد استيقاظ الحب

بعد استيقاظ الحب


حبك بدا يجرفني بعنفوانه
و يرمي بي الى ابعد نقطة في اللامنطق
حيث يلامس فيها الحب
في اخر المطاف الجنون او الموت..
استعمرتني بقوة
امتلكت وقتي ..
و زماني ..
و مكاني...
لم اعلم ان حبك سيزلزلني
سيدمر اوثاني
و يقتلع صخوري من اماكنها
لم اعلم ان حبك سيغير مجرى دمي
و يغير لونه من احمر الى بنفسجي
حبي لك جزيرة حب لا توجد على الخرائط
لقد جعلتني امرأة فوق العادة
كل شئ اصبح فوق العادة!!
لم تعد السماء سماءاٌ
لم يعد قلبي قلبي
لم تعد الثواني ثوانياٌ
لم اعد انا .. انا
امتلكت و قتي..
و زماني..
و مكاني...
انت البعيد القريب
الحاضر الماضي..
انت الالم و السعادة
و الجفاء و الوفاء
انت نبضي و فؤادي
انت وطن بحد زاته..
فكل شئ اصبح يؤدي اليك
حبك تعدى حدود اعتقاله بداخلي
ولأني أواجه دائماً حقائـقي
واجهت هذه الحقيقة رغم تعديات الواقع


Canê Omar

انتظرتك طويلاً

انتظرتك طويلا..




انتظرتك طويلا..
انتظرتك لتضمني الى صدرك
لندرك غزارة أشواقنا
و تغطيني بكلامك المعتاد
لتمسح من عيني الدموع..
لكي اصبح لك شمعة و بسمة
انتظرتك..
رغم اني اكره صالات الانتظار
الا انني قبعت في زواياها طيلة المساء
بحثت هنا و هناك
انتظر طيفك القادم بين الوجوه العابرة
اين انت؟
لقد طال الانتظار
و قد رحل الزوار
و ما في القاعة غيري
احتس قهوتي..
و لا أدري كم جرعت منها من رشفة!
ترتجف يداي..
فيصبح لفنجاني رنة حزينة!
خيل لي طيفك القادم!!
يصرخ قلبي متدمرا
ابكي بحرقة.. الوليد لصدر امه
تجفل الكلمات.. تجفل الهمسات
فتعود الي نظرتي
مكسورة الخاطر..
انام دون ان تقبلني عينيك
انام دون ان اسمع صدى همسك
لا لا .. محال
المني الانتظار
فهلا اتيت؟!
ان اني سأبقى انتظر طيفك القادم كل مساء
ما بين محطات الزاكرة و النسيان!!




Canê Omar

الخريف المنتظر


الخريف المنتظر

ستاتي الي اخيرا

انتظرت هذه اللحظة ...
انتظرت هذا الخريف كما لم انتظر من قبل..
كل شي من حولي يعلن قدومك
الريح و السماء و التقلبات الجوية
كلها تحمل حقائبك الي
ستاتي مع النوء الخريفي
مع الاشجار المحمرة ..
مع الحقائب المدرسية
ستاتي مع مواسم الاضرابات
مع الحزن الغامض .. مع صوت السنونو...
مع نهايات الجنون..
ستاتي يا معطفي الشتوي
يا طمأنينة العمر و يا احطاب الليالي الثلجية
كنت لي الاحطاب التي تحرقني بدل ان تفيني
احرقتن يكثيرا
و انتظرتك كثيراا
كنت جنوني
كنت نبطي
ووجودي
انتظرتك كثيرا لنتحدث اخيرا
ماذا تريد مني؟
من اكون بالنسبة اليك؟؟
ز ما اسمها قصتنا؟؟





Canê Omar